ذيل الكلب أوهم مؤيديه بإمكانية ترميم المواقع الأثرية التي دمرها أو تسبب بتدميرها.
هذا التقرير يكشف كذب ذيل الكلب.
الخبراء الروس الذين فحصوا آثار تدمر يقولون أن ترميم معبد بل في تدمر هو غير ممكن. الأمر الممكن هو إعادة بناء المعبد بمواد بناء جديدة، ولو حصل هذا فإن المبنى لن يعتبر موقعا أثريا وإنما مجرد تقليد للمبنى الأثري الذي تسبب ذيل الكلب بتدميره.
بالنسبة لقوس النصر فيمكن إعادة بنائه بصعوبة وبتكلفة عالية جدا، وهو سيكون مكونا بنسبة 70% من مواد بناء جديدة. الروس ينتظرون من الدول الغربية تمويل هذه العملية.
لا يوجد شيء اسمه إعادة إعمار في سورية. هذه مجرد أكذوبة اخترعها ذيل الكلب لتضليل أتباعه. بناء مدينة حلب لوحده سيكلف ربما عشرات المليارات من الدولارات. الدول الأجنبية لن تدفع عشر هذا المبلغ. حتى لو وصلت أموال خارجية إلى يد ذيل الكلب فإنه لن ينفق سوى عشرها في حلب.
هم يخدعون السوريين بأكذوبة إعادة الإعمار لكي يعيدوهم إلى حضن ذيل الكلب.
من يريد إعادة إعمار سورية يجب أن يقطع رأس ذيل الكلب. هذا هو الإعمار الوحيد الممكن في سورية.
يا سيد موشي يعالون…
من لا يريد إعادة بناء سوريا
الأولى به أن يتوقف عن دعم المخربين الذين يدمرونها….
لمعلوماتك فقط فإن المعبد (مثل كل شيؤ في سوريا) تم تدميره بواسطة ثوارك المعتدلون جداً…