ملك الأردن يريد أن يساهم في تحرير الأنبار والموصل؟

بعض وسائل الإعلام تقول أن الملك الأردني اتصل بحيدر العبادي وأبلغه استعداده للمساهمة في تحرير الأنبار والموصل من داعش.

هناك عدة جهات متحمسة للمشاركة في تحرير الأنبار والموصل، أهمها تركيا والأردن.

بعد طرد داعش من الأنبار والموصل سيفر مقاتلوه غربا باتجاه سورية، وخاصة المحافظات الشرقية.

لا أظن أن الحرب ستنتهي بعد ذلك. المتوقع هو أن القوات الدولية التي ستطرد داعش من العراق سوف تتابعه في سورية.

لو حدث هذا فهو سيكون لمصلحة كل السوريين وكل شعوب العالم. الخاسر الوحيد سيكون بشار الأسد الذي يريد أن يستمر الوضع الحالي إلى ما لا نهاية، لأنه لا يريد أن يمثل أمام محكمة تسأله عما فعله.

رأي واحد حول “ملك الأردن يريد أن يساهم في تحرير الأنبار والموصل؟

  1. ممكن نفهم ما هي نقطة الوصل بين هزيمة داعش ومحاكمة الأسد؟

    كلما صمد بشار الأسد فإن من يدفع الثمن هم أركان المعارضة المتهالكين على أموال الخارج والقابعين في فنادق تركيا والخليج..
    إن انحطاط المعارضة لم نشهد له مثيل.. جبهة النصرة ترفض حتى أن ترفع علم المعارضة حتى في إدلب وهم (أي أعضاء المعارضة) يمجدون بالنصرة ويهللون لنصرها في المعارك ضد الجيش العربي السوري…

    انفصام بالشخصية يصيب المعارضة السورية…
    ما وزلت أذكر كلامهم على الشاشات (غليون، كيلو، صبرة، …) وهم يرفضون حتى الجلوس مع النظام للنقاش وإبداء الرأي، واليوم نحن ندفع ثمن مواقفهم السلبية… أرواح السوريين ليست برقبة النظام بل برقبة المعارضة التي لم يكن عندها أي رؤية لمستقبل سوريا فاستلمها الاسلاميون المتشددون..

اترك تعليقًا

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s