ترمب يسهل صفقة بيع أسلحة لآل سعود كانت قد تعثرت سابقا.
من الملاحظ أن ترمب يقدم بعض الجوائز لآل سعود، ولكن تلك الجوائز لا تتعلق بالقضية السورية.
سياسة ترمب في القضية السورية ما زالت غير واضحة، ولكن المؤشرات التي رأيناها من طاغوت الأردن والتي نراها الآن من أردوغان لا تبشر بخير وإنما تنذر بكارثة.
ترمب زعم أنه يريد هزيمة داعش في سورية، ولكنه على ما يبدو يخطط للتحالف مع روسيا وبشار الأسد.
كل سوري أو عربي يتعاون مع هذا الحلف المعادي للمسلمين والسوريين هو عميل لإيران وبشار الأسد ولا يمكن أن يتظاهر بمعارضة بشار الأسد.
من هو معارض بالفعل لبشار الأسد يجب أن يدعم داعش ضد هذا الحلف المعادي للمسلمين والسوريين.
هؤلاء أبادوا الشعب السوري في نصف سورية ويريدون الآن أن يبيدوا ما تبقى من الشعب في النصف الآخر بحجة محاربة داعش، فيما دافعهم الحقيقي هو كراهية الإسلام وكراهية السوريين. هذا الرجل المدعو ترمب لم يخف عداوته للمسلمين والسوريين.
اتفاق مجموعة من الدول على إبادة الشعب السوري لا تعني أن السوريين يجب أن يقبلوا بذلك. بجب أن تكون هناك مقاومة. أغبى شيء هو دعم هؤلاء المجرمين ضد داعش والسماح لهم بهزيمتها.
الراصد العربي 
حبيبي هاني طول بالك ما يطق العرق الداعشي عندك لانو بلش يبين 🙂
عموماً 7 سنوات من الجهل ومازال بعض السوريين الحمقى يعولون على آل سعود وامريكا واسرائيل لمساعدتهم في استكمال تحويل سوريا إلى افغانستان يحكمها الجولاني والبغدادي
لن تمروا ولو اجتمعت معكم شياطين الإنس والجن
المحزن أنكم سوريون ولن نتمكن من التخلص منكم بعد ان ننتصر
هلاء ليش لتحكي بالطائفية ؟ هلاء صارت حرب على المسلمين ؟؟!!! وداعش أتت لنصرة المسلين؟؟ وإظهار الصورة الجميلة للاسلام ؟ لك حرب سوريا كلها مالها دخل بالأديان .. حرب سوريا تصفية حسابات أقليمة وكسر عضم وللاسف الشعب والحكومة قدموا أرض المحرقة مجانا
حرب سوريا حرب روسيه امريكيه ايرانيه سعوديه فقط
بشار الغبي حرق بلده ودمر الدوله السوريه ولن تعود سوريا كما كانت هي الآن سوريا عراقيه وذاهبه لتكون افغانيه والهدف تكون صوماليه
وداعا سوريا