بشار الأسد وإيران فتحا جبهة مع داعش في شرق منطقة خناصر.
خناصر هي مهمة لأنها تقع على خط إمداد الاحتلال الإيراني لمدينة حلب. بشار الأسد وإيران قالوا أن الهدف من فتح الجبهة شرق خناصر هو تأمين خط الإمداد.
اليوم تمكنت داعش من احتلال خناصر ذاتها، أي أنها تمكنت من قطع خط الإمداد.
هم بدؤوا العملية ضد داعش بدعوى تأمين خط الإمداد، ولكن العملية أدت إلى قطع خط الإمداد. إذا لم تكن هذه فضيحة فما هي الفضيحة إذن؟
بشار الأسد وإيران يتباهون الآن بسيطرتهم على القرى الواقعة جنوب الباب. هم لم يسيطروا على هذه القرى إلا بفضل عملية “درع الفرات”.
لو نظرتم إلى سجل بشار الأسد وإيران في الأشهر الماضية فسترون أنه عبارة عن سلسلة من الهزائم دون أية انتصارات باستثناء ما حدث في مدينة حلب وما يحدث الآن جنوب الباب. باختصار: لا توجد أية انتصارات سوى الانتصارات التي أهدتها تركيا لهم.
موضوع طبيعي سوف يتم هزيمه داعش في النهايه
لماذا يريد بشار الاسد خساره قواته في مواجهه داعش
امريكا صنعت داعش لتكون مشكله ايرانيه سوريا
ايران وسوريا قامو بتحويل داعش إلى مشكله عالميه بدل أن تبقى مشكله إيرانيه سوريا فتمت خوزقه امريكا وحلفائها واصبحو مضطرين لمحاربه داعش
كيف فعلت ايران وسوريا ذلك؟
بتسليم داعش الموصل والرقه أصبحت قوه داعش أكبر بكثيير مما كانت امريكا وتركيا والخليج يخططون له
ارادو داعش بحجم تشكل خطر فقط على ايران وسوريا
الان اصبحت تشكل خطر على ايران وسوريا وتركيا والخليج واوروبا وحتى أمريكا بعد أن سمحت لها أيران وسوريا بالتضخم إلى هذا الحد
الأغبياء مثل هاني لا يفهمون مثل هذه الامور المعقده يعتبرون أنه على إيران وسوريا الوقوع في الفخ الامريكي الخليجي التركي وزج كل قواهم لمحاربه داعش التي اخترعوها
بدل من ذلك ضخموها ورموا الكره في ملعب الاخرين
بالنهايه داعش تحب الرئيس الأسد ولن تحاول أذيته على ما اعتقد وهو مستفيد منها بشكل غير مباشر وهي قويه