مقال لافت من موقع دبكا الإسرائيلي.
المقال يستبعد أن تكون إسرائيل قد أغارت على مطار المزة كما زعم بشار الأسد. حسب المقال فإن الإيرانيين وحزب الله لا يستخدمون هذا المطار بعد الضربات السابقة التي تعرض لها. لو كانت إسرائيل ستقصف أهدافا في سورية فهي كانت ستقصف مواقع تابعة للإيرانيين وحزب الله وليس هذا المطار (المقال يتحدث عن مواقع لحزب الله في جبال القلمون يقول أنها جديرة بالقصف الإسرائيلي).
حسب المقال فإن هذا المطار هو تابع حصرا لعائلة الأسد. استهداف هذا المطار لو حصل هو استهداف لعائلة الأسد.
المقال يشكك في وقوع أي قصف لمطار المزة من الأساس، ويشكك في صور الحرائق التي نشرها بشار الأسد.
المقال لافت لأنه يختلف عما اعتاد موقع دبكا على نشره. ليس من عادة هذا الموقع أن يتبرأ من قصف بشار الأسد، بل على العكس من ذلك، هذا الموقع كان دائما ما يتفاخر بعمليات القصف الإسرائيلي لبشار الأسد وحزب الله.
المقال يلفت الانتباه إلى أمر مهم وهو أن انفجار مطار المزة لم يكن الانفجار الوحيد الذي حصل في دمشق البارحة: ثمة انفجار آخر حصل في ناد للضباط بكفر سوسة. انفجار كفر سوسة كان عملية انتحارية. المنطقة التي حصل فيها هذا الانفجار هي من أحصن حصون بشار الأسد.
هناك رجل انتحاري تمكن بالأمس من اختراق منطقة كفر سوسة الحصينة في دمشق ونفذ فيها تفجيرا، وعلى ما يبدو فإن هناك عملية أخرى استهدفت مطار المزة الذي هو أيضا من قلاع بشار الأسد.
ما حصل بالأمس يبين أن الانتحاريين صاروا يسرحون ويمرحون في دمشق ويبين أن أجهزة بشار الأسد هي مخترقة في أعلى مستوياتها.
ما حصل هو فضيحة جديدة لبشار الأسد تضاف إلى فضيحة تدمر الأخيرة.
لعل الجديد في هذه الفضائح هو أنها تكشف هشاشة سيطرة بشار الأسد حتى على دمشق. مخابرات بشار الأسد أطلقت عليه في الأشهر الماضية تسمية “دمشق”، ولكن ما يجري الآن يدلنا على أن مقاس بشار الأسد الحقيقي هو أصغر حتى من دمشق. يبدو أن مقاسه الواقعي لا يتجاوز قصره (إذا حصل انفجار داخل قصره فسوف يتبين أن مقاسه الحقيقي لا يتجاوز غرفة نومه).
بشار الأسد لم يتعاف من فضيحة تدمر، والآن أتته هذه الفضيحة التي هي أسوأ حتى من فضيحة تدمر. هذا هو سبب حماسته في اتهام إسرائيل على غير عادته. هو في الماضي كان يتجاهل الضربات الإسرائيلية ويعتم عليها، ولكنه في هذه المرة أثار جلبة واشتكى إلى الأمم المتحدة. هو يحاول أن يعتم على ما حصل في دمشق بالأمس، ولكن موقع دبكا فضحه.
طيب ممكن تشرحلنا سبب الانفجارات الضخمة اللي هزت دمشق
تعرف على مفاوضيك : اسامة ابو زيد ” اصغر مفاوض بالتاريخ”
حسام صادق
بعد ان صدم السوريون باسماء ستين شخصا اغلبهم من النكرات الغير معروفة ، اعتبروا كوفد للتفاوض مع النظام ، قررنا تعريف السوريين بهم ونشر سيرهم الذاتية مع تلطيفها ماامكن وجعلها مناسبة للقراءة مع العائلة ونبدأ السير الذاتية مع اصغر مفاوض شرس في فريق رياض حجاب :
– شاب سوري من مواليد 1987
– ناشط من مدينة داريا بريف دمشق الغربي
– طالب حقوق ( تعليم مفتوح ) سنة ثانية ، ولايحمل أي شهادة حقوقية أو جامعية
– عمل في استنبول مطلع العام 2013 مستخدم مدني ( قهوة – شاي ) في المكتب الإعلامي للمجلس الوطني والإئتلاف عبر وساطة من ” أسامة شربجي – داريا ” عند رئيس المكتب آنذاك ” خالد الصالح “
– ثم تدرج وظيفياً ليصبح ” مرافق وسائق لـ خالد الصالح ” ومحرراً في ” راديو الكل ” التابعة لخالد صالح وشكليا للإئتلاف
– بعد ذلك تمت ترقيته من قبل ” الصالح ” ليصبح عاملاً في ” أكاديمية آفاق الوهمية ” قبل أن يتم إغلاقها وإكتشاف كذبة تأسيسها .
– تعرف على اعضاء المخابرات من دولة عظمى حيث جعل منه ” المستشار القانوني للجيش السوري الحر ” وأمن له الظهور المستمر على القنوات الفضائية بهذه الصفة وخصص له راتباً شهرياً يُقدر بـ ” 3500 € “
– في وقت سابق ومن خلال تصريحات مختلفة نفى كلّ من :
١- رئيس هيئة أركان الحر ( العقيد أحمد بري )
٢- ووزير الدفاع السابق ( العميد سليم إدريس )
٣- ورئيس حكومة الإئتلاف ( أحمد طعمة ) علمهم بوجود صفة ” مستشار قانوني للحر ” أو صلتهم بالمدعو ” أسامة أبو زيد “
– يعمل حالياً في كنف رئيس الإئتلاف ” خالد خوجة ” بعد ” وشايته ” بولي نعمته القديم ” خالد الصالح ” المفصول من رئاسة المكتب الإعلامي مؤخراً على خلفية قضايا فساد وإختلاس مالي داخل المكتب تم التكتم على تفاصيلها وحل المسألة ودياً .
– بناءً على توصية البريطاني ” بول ” تم اصطحاب ” أبوزيد ” لمرافقة ” خوجة ” في آخر زيارة قام بها إلى لندن .
تعرف على مفاوضيك : رياض حجاب
حسام صادق
عزيزي السوري تاريخ حافل بالمنجزات والسيرة الذاتية العطرة للزعيم رياض حجاب :
– عضو طلائع البعث منذ نعومة أظفاره
– عضو شبيبة الثورة في مطلع شبابه
– عضو عامل في شعب البعث بدير الزُّور
– عضو قيادة فرع حزب البعث بدير الزُّور
– رئيس إتحاد طلبة البعث بدير الزُّور ( كتيب تقارير نمرة أولى )
– أمين فرع الحزب بدير الزُّور
– زلمة أم ( حسين شويش ) وما أدراكم ما أم ( حسين شويش )
– القواد الشخصي لمحافظ الدير السابق ( صلاح كناج )
– خادم مطيع لـ ( العميد محمد سليمان المقتول ) وكان يدلعه بإسم ( ريوض )
– محافظ اللاذقية برضى ( رامي مخلوف ) وبقية آلِ مخلوف ( أولياء نعمته )
– وزير الزراعة والإصلاح الزراعي عن كراسي البعث
– رئيس وزراء بتزكية ( أم حسين شويش )
– منشق عن النظام السوري في حضن الأردن ثم قطر
– زلمة ( مصطفى الصّباغ ) والمخابرات القطرية
– زلمة ( الإخوان المسلمين ) وعضو الإئتلاف
– زلمة ( المخابرات الألمانية ) برتبة وراتب محترم مع لجوء سياسي مرتب
– زلمة ( السعودية حالياً ) مع شوية تصريحات وعنتريات خلبية سرعان ما يتخلى عنها والأيام مقبلة
– زلمة من يدفع ومن يرفع قدره مهما كانت النتيجة
عزيزي السوري أخيراً : لايغرنك علو صوت الـ ( حجاب ) وصيحاته الإعلامية المدوية فسرعان ما ترى من ( حجاب ) العجب العجاب
تعرف على مفاوضيك : نعسان آغا
حسام صادق
عندما أطل نعسان آغا رياض وزير الثقافة والتثاقف وثقافة الثقافة ، ولست أدري إذا كان اسم رياض هو شرط لتمثيل المعارضة … عادت لذاكرتي تلك الأيام التي كان يطل فيها رياض على تلفزيون النظام ، فيتقيأ علينا من كلماته ومصطلحاته السمجة بلغة فيها حزم المخابرات ولؤم السجانين وغباء بشار … لكن حاليا بعد الثورة .. تقوم محطة العربية عفوا (غسالة ) بدلا من الدنيا باتحافنا بغلاظته وسماجته وبذات اللون والنكهة والرائحة والتشدق …فعلا شعرت بالحاجة للتقيؤ وضربت زوجتي لأنها سمحت لصورته وصوته بزيارة بيتنا دون قصد منها، لأنها لم تعلم قراري بمنع العربية اسوة ببقية قنوات النظام ووضعها على لوحة المراحيض الإعلامية ، ثم دخلت غاضبا مسرعا للحمام فلم أستطع افراغ معدتي المنقلبة ، بل أفرغت أمعائي بدلا عنها
فعلا هذا المخلوق البعثي مقرف ونظراته وحركاته نموذجية لرجال الأمن الصغار الذين يمارسون سلطة في المدارس الابتدائية … هو مقرف مرتين: مرة لأنه يذكرنا بما كنا عليه، خاصة أننا لم ننس بعد نبرة صوته التي ارتبطت بالتملق والفزلكة الغبية، والتدليس والتدييس، المترافق مع عرض صور القائد ومسيرته كملهم يستمد من كلماته المفكرين آلاف الصحف ، ومرة أخرى لأنه عاد لركب الموجة كبقية الانتهازيين أمثاله في المعارضة أو الذين يدعون الانشقاق … أيضا بذات الأداة ( لحس الصرامي مع اختلاف مرتديها ) حتى أن الذي يكاد ينشق فعلا ويتفجر من الغيظ هو المواطن الذي خرج من الدلف لتحت المزراب. …
في تاريخنا عندما أسلم العبد وحشي قاتل حمزة سيد الشهداء … أشاح الرسول صلى الله عليه وسلم بوجهه عنه وقال له قبلت اسلامك لكن غيب عني وجهك … واليوم بعد أن إنشق رياض كما يدعي … هلا وجدتم لهذا الرجل مكان يغيب فيه عن المشهد ، لكي لا يذكرنا بصوته وقائده الأبد زوج أسما … مع فارق وحيد أنها لا تحب ألحان محمد عبد الوهاب، وبدل أن تتحفونا بصورته وصوته وحذلقاته ليل نهار يا كفار الاعلام وحثالة المحطات … بعد أن كسرنا بلدنا لاسقاط النظام عاد هذا الحثالة كناطق ليس هذه المرة باسم نظام بشار الذي هو على شاكلته .. بل باسم الشعب الذي ثار عليه … فعلا هزلت أيها العربية … واللي ما بيستحي مات العما لح نصدق إنو معارض!!!!… طلع حاكي عالنظام بالمطبخ مع الشغالة أيام الرئيس الراحل حافظ الكلب . لعما ما بتستحي يا معارض تقول الراحل لوين رحل على جهنم سبقك …يعني رأفة بعظام الموتى والشهداء التي تقعقع من الغيظ ، أبعدوا هذا الجرذ عن الشاشة … وأفضل كلمة وجدتها تناسبه وتناسب من عينه وزعمه (هي تلحس إنت وياه وهيك وهيك ) … افرقنا بريحة طيبة، ولعن الله الذي عينك والذي ينتظر منك شيء غير الذي عرفناه عنك من نذالة وقلة شرف ووضاعة وتجبر على الأدنى منك ككل حقير.
آخ بس شو منعمل إذا الكرامة والشرف صاروا أرخص من الكاز حتى عند الدول ، وإذا منى غانم اللي احتجت بكل وقاحةوقلة ذوق وشناعة على قراءة الفاتحة عن روح الملك عبدالله باجتماع قمامة معارضة القاهرة . دعوها معززة مكرمة لوسط العاصمة الرياض بعد كم شهر لتحضر تجمع قمامة المعارضة الذاهبة لمزبلة جنيف … بقا شو رأيكم إذا هيك ماشية الأمور … خلينا نعمل حفلة طرب بجنيف ونجيب صفوان بهلوان للسلطة الانتقالية وخلي يغنيلنا ليلة الوداع بركي (عليا بتترك خوجة) واسما بتترك بيشو .. وبتعشقوا متل ما عملت مرت الوزير ، من كثر الثقافة قد ما تثاقف قامت تثاقفت متله لعما كان وزير ويتحرش ويبتز المذيعات جنسيا بتجيبوه لينطق باسم ثورة جهادية اسلامية؟؟ ؟… قلتلك يا نعسان آغا رياض ، غيب وجهك أحسن ما نكمل … إضوي متل ما ضوى لؤي حسين … تضرب إنت واللي جابك واللي حطك واللي عم يسمعك واللي عما يقابلك واللي عما يبثلك ومعه الحل السياسي تبع القرون . وكمان هيك معارضة وهيك ثورة ما لقت غيرك …. وينك يا سياف تعا شوف السيف عما يعن … قال ما بدو يتنجس .
تعرف على مفاوضيك : أنس العبدة
حسام صادق
” أنس العبدة ” العضو البارز في الائتلاف فهو قد خرج من سوريا منذ طفولته ويكاد لا يذكرها حيث غادرها أبوه المدرس الإخواني في أول الثمانينات ليتحول لسلفي بعدها وكاتب للكتب السلفية …. عاش في الأردن ثم الخليج ثم بريطانيا ، تسلق على اعلان دمشق في الخارج ، وتسلم من الكونغرس تمويل هذا الاعلان بالشراكة مع رياض سيف وسهير ورياض الترك … وكذلك تمويل محطة للمعارضة السورية أيضا من الكونغرس الأمريكي ، والتي كان من شأنها أن تشعل الاحتجاجات وتشكل ضغطا على النظام بدأ من عام 2006 ، لكنه مع الخاني سرق التمويل وتأخرت المحطة ولم تبث سوى ساعة واحدة وهكذا أفشل المشروع وصار من أصحاب الملايين … وخلافاته وعلاقاته مع الاعلان وسهير معروفة وقديمة … نسق عمله الشائن في تخريب المحطة مع السفارة السورية في لندن بواسطة عبيدة النحاس الذي ارتبط أيضا مع المخابرات البريطانية الخارجية ، وهكذا تشكل فريق الإخوان والفساد في لندن من عبيدة و أنس ورمضان … وكلهم ما تزال لهم روابط مع النظام … وهم مسبعين الكارات ومسبعين الارتباطات بالمخابرات العالمية والاقليمية …
شيخ لفو بامتياز لا يحلل ولا يحرم … شخصية شهوانية جنسية لا يعرف القبلة ولا الصيام ، ومع ذلك يدعي أنه اسلامي ، يتميز بالتدليس والاحتيال مع الغباء ، جاهز لتنفيذ كل الأوامر المهم غرائزه وامتيازاته … نسق مع رمضان الوثيقة الكردية التي فتحت باب تقسيم سوريا والغاء عروبتها ، ساهم بأمر من المخابرات البريطانية بالتسويق لجنيف بالتنسيق والتناغم مع الجربا … ساهم في تشكيل حكومة بلا طعمة ، ويعتبر عرابها ، عضو دائم في الهيئة السياسية ، يعلن حبه لسهير أمام الجميع ويصوت لها دوما … عراب ديمستورا … وصديق ميشيل وسارة … لا عمل ولا مهنة ولا علم فقط يمتهن النصب والاحتيال ، والتعيش من هنا وهناك … مثله مثل معظم المتسلقين على الثورة من نمرة جمال الورد وحسين السيد وواصل الشمالي وعبد الإله الفهد وخالد الصالح الأمريكي المنسق مع داعش ، وكذا شخصيات من حثالة الناس وضعت في قيادة الثورة السورية لتمرير مشاريع الدول على حساب معاناة أهل سوريا الذين انقسموا بين محاصر أسير و قتيل و مهجر … بينما يرفل حثالة سوريا بالحرير في الفنادق في أرقى العواصم … ويصدرون البيانات تلو البيانات ويمثلون سوريا المستقبل التي فضلت الانتحار على أن يحكمها هكذا حثالة …
تعرف على مفاوضيك: ”فرح الآتاسي” ملكة جمال الإئتلاف الوطني
حسام صادق
سورية معارضة من مدينة حُمُّص:
– السيرة الذاتية المتوفرة لها، تفيد أن لا سيرة لها سوى أنها من آلِ الآتاسي وأنها في أوائل الخمسينات من عمرها.
– لديها لائحة طويلة في عمليات التجميل بينما هناك اضمحلال في ذكر اي عمل سياسي او ثوري.
– تقول عن نفسها أنها خريجة جامعة حلب ( قسم اللغة العربية )
– تقدم نفسها في الأوساط على أنها رئيسة المركز العربي الأمريكي للأبحاث والترجمة ” كيان وهمي “
– وتقول عن نفسها كذلك إنها رئيسة رابطة المرأة السورية (نسوة ) ” صفحة فيسبوكية فقط “
– كانت تمتلك قبل اندلاع الثورة السورية محل ” فلافل زنوبيا ” في واشنطن حيث تقيم.
– عملت في عدة سفارات عربية ( الإمارات – اليمن – السعودية – الكويت – قطر ) دون أي مسمى وظيفي ويرجح انها كانت موديل او عاملة استقبال.
– عملت في التسعينات كسكرتيرة بموجب عقد مؤقت في سفارة قطر ثم في سفارة الامارات في واشنطن، وطردت من السفارتين لاسباب أخلاقية.
– من احلى صورها تلك التي اخذت في حفلة عيد ميلادها في منزل السفير اليمني في واشنطن، و هو بالمناسبة أخ زوجة الرئيس علي عبد الله صالح، وكان الصورة التي لاتنس وهي تحمل كأس الويسكي بيدها على طرف المسبح بفستانها نصف العاري.
– تمتلك رصيد جيد من العلاقات الشخصية بحكم كونها ” عازبة اجتماعيا رغم زواجها الشكلي” مع عدد من السفراء والدبلوماسيين العرب ” الخليجيين بنسبة أكبر ” في الولايات المتحدة.
– تزوجت من رجل لبناني شيعي ضعيف الشخصية لتحصل على الجنسية الامريكية منه، ولكي يكون غطاء لها في علاقاتها التي فاحت رائحتها مع الخليجيين الوافدين الى واشنطن، فالرجل سبور وعصري ولايمانع..
– تعرف لدى اصحابها باسم “ام الهادي” تيمناً باسم الاولياء الشيعة الاثني عشر المعصومين.
– اختيرت كـ ” عضو في الإئتلاف الوطني ” ثم فُصلت منه مطلع عام 2015 بسبب تغيبها المتكرر.
– يُعرف عنها حرصها الشديد على الإحتفال بعيد ميلادها في منازل السفراء المذكورين وعشقها للسهر والسمر والموضة.
– اختيرت ” ملكة جمال آلِ الآتاسي ” خلال أعوام الثورة السورية بحسب إستطلاع للرأي أجراه صديقها الحميم ” أديب الشيشكلي “
– اختيرت كـ ” عضو في مؤتمر الرياض للمعارضة السورية ” بحكم متانة علاقاتها الشخصية مع عدد من المسؤولين السعوديين، وشربها الاركيلة معهم في فنادق استانبول ، واستبقت ذلك بزيارة مطولة للإمارات التقطت خلالها العديد من الصور الجميلة وارتادت عدد من المطاعم الراقية و قضت وقتاً ممتعاً مع عدد من الأصدقاء في إطار التحضير السياسي من قبلها للمؤتمر المذكور.
– انشهرت بعد ان علقت ببوست فيسبوكي على احد تصاريح وزير خارجية السعودية عادل الجبير بعبارة “برافو عادل” للايحاء بأنها عادة تشرب معه مخلوطة.
– معروفة بمقاربتها الشهيرة للحل في سوريا من خلال انتخابها ” رئيسة توافقية للبلاد ” ودفاعها المستمر عّن ” بثينة شعبان ” مستشارة الأسد وصديقة ” فرح ” لجلسات متعددة في واشنطن.
– متعددة المواهب وأنيقة المظهر وصاحبة ابتسامة دائمة ملؤها الدفئ والحنان والرومانسية ومن الممكن استغلالها قبل شيخوختها – التي بدأت تظهر – كمفاوضة سياسية شرسة بحكم سيرتها السابقة .