عن العلاقة بين العنصرية المعادية للإسلام وسياسة تأييد روسيا وذيل الكلب

في السابق ذكرت أن سياسة دونالد ترمب تجاه روسيا وذيل الكلب هي سياسة عامة لدى العنصريين وأعداء الإسلام.

في هذا المقال سوف أقتبس مثالا يوضح ما قصدته. هذا المثال أعجبني لأن كاتبه يتحدث بصراحة:

https://youtu.be/_qyl8_HenAs
Enough of this anti WHITE Russian cuckoldry. Target the muzzie mass rapists and terrorists for once. Fucking muzzies commit terror acts daily and yet cuckolded white sissy politician come out lying […]

يكفي هذه الدياثة المعادية للروس البيض. استهدفوا المسلمين أصحاب الاغتصاب الجماعي والإرهابيين ولو لمرة. المسلمون الـ[…] يرتكبون أعمالا إرهابية كل يوم ورغم ذلك يأتي سياسيون بيض مخنثون ديوثون ويكذبون علينا […]

هذا المعلق (كبقية مؤيدي ترمب) هو منزعج من الحملة الإعلامية ضد التدخل الروسي في الانتخابات الأميركية، ولكن هذا المعلق يشرح لنا سبب انزعاجه. هو منزعج من استهداف الروس لأن الروس هم بيض. بدلا من استهداف البيض الأولى هو استهداف المسلمين الكذا والكذا.

هذا مجرد مثال. أنا رأيت سابقا عشرات أو مئات الأمثلة المشابهة، وأظن أن أي شخص يقرأ في المواقع الأميركية رأى أمثلة مشابهة.

تذكروا أيضا أن أكثر حكومة أوروبية مؤيدة لذيل الكلب هي حكومة التشيك، وهذه الحكومة هي أشد حكومات أوروبا عنصرية ومعاداة للإسلام.

رأي واحد حول “عن العلاقة بين العنصرية المعادية للإسلام وسياسة تأييد روسيا وذيل الكلب

  1. كفى دجلا يا ذيل الخنزير:

    قُتل الخليفة عثمان .. بأيدي مسلمين ثائرين /// ثم قُتل الخليفة علي .. بأيدي مسلمين /// ثم قُتل الحسين سبط رسول الله ، وقطعت رأسه .. بأيدي مسلمين /// وقُتل الحسن سبط الرسول مسموماً مغدوراً .. بأيدي مسلمين..!!

    – وقُتل صحابيان من المبشرين بالجنة ” طلحة و الزبير ” .. بأيدي مسلمين !! في معركة كان طرفاها ” علي ” و ” عائشة “أم المؤمنين (موقعة الجمل) .

    – وقُتل مسلمون بأيدي مسلمين في معركة كان طرفاها “علي” و “معاوية” (موقعة صفين) .
    – وقُتل مسلمون بأيدي مسلمين في معركة كان طرفاها ” علي ” و” أتباعه ” ( موقعة نهروان ) .
    – وقُتل مسلمون بأيدي مسلمين في معركة كان طرفاها ” الحسين ” و” يزيد ” .

    – وذُبح 73 من عائلة رسول الله بأيدي مسلمين في معركة إخماد ثورة ” أهل المدينة ” على حكم ” الأمويين ” غضباً لمقتل الحسين .

    – وقُتل 700 من المهاجرين والأنصار بيد 12 ألف من قوات الجيش الأموي المسلم في (معركة الحرة) التي قاد جيش الأمويين فيها ” مسلم بن عقبة ” الذي جاءه صديقه الصحابي معقل بن سنان الأشجعي ( شهد فتح مكة وروى أحاديثاً وكان فاضلاً تقياً ) فأسمعه كلاماً غليظاً في ” يزيد بن معاوية ” بعدما قتل الحسين … فغضب منه … وقتله .

    – لم يتجرأ ” أبو لهب ” و ” أبو جهل ” على ضرب ” الكعبة ” بالمنجنيق وهدم أجزاء منها .. لكن فعلها المسلم ” الحصين بن نمير” قائد جيش عبد الملك بن مروان أثناء حصاره لمكة .
    – لم يتجرأ ” اليهود ” أو ” الكفار” على الإساءة لمسجد رسول الله يوماً .. لكن فعلها قائد جيش المسلمين يزيد بن معاوية عندما حوّل المسجد النبوي لثلاث ليال إلى أسطبلٍ تبول فيه الخيول .

    – في خلافة عبد الملك بن مروان : قُتل عبد الله بن الزبير ( إبن أسماء بنت أبي بكر ذات النطاقين ) بيد مسلمين .
    – وفي خلافة هشام بن عبد الملك : لم يُقتل زيد بن زين العابدين بن الحسين ( من نسل النبي ) فحسب .. بل صلبوه عارياً على باب دمشق .. لأربع سنوات .. ثم أحرقوه .. !

    – معاوية بن يزيد ( ثالث خلفاء بني أمية ) لما حضرته الوفاة ( وكان صالحاً على عكس أبيه ) ، قالوا له : إعهد إلى من رأيت من أهل بيتك ؟؟، فقال : والله ماذقت حلاوة خلافتكم فكيف أتقلد وزرها !! اللهم إني بريء منها متخل عنها . !
    فلما سمعت أُمه ( زوجة يزيد بن معاوية الذي قتل الحسين ) كلماته ، قالت : ليتني خرقة حيضة ولم أسمع منك هذا الكلام ..
    تقول بعض الروايات إن عائلته هم من دسّوا له السم ليموت لرفضه قتال المسلمين ، بعد أن تقلد الخلافة لثلاثة أشهر فقط وكان عمره 22 سنة ، ثم صَلّى عليه ” الوليد بن عتبه بن أبي سفيان ” وكانوا قد إختاروه خليفة له ، لكنه طُعن بعد التكبيرة الثانية .. وسقط ميتاً قبل اتمام صلاة الجنازة . فقدّموا “عثمان بن عتبة بن أبي سفيان ” ليكون الخليفة ، فقالوا : نبايعك ؟؟ قال : على أن لا أحارب ولا أباشر قتالاً .. فرفضوا .. فسار إلى مكة وإنضم لعبد الله بن الزبير .. وقتلوه .
    نعم .. قتل الأمويون بعضهم البعض ..

    – ثم قُتل أمير المؤمنين ” مروان بن الحكم ” .. بيد مسلمين- ثم قُتل أمير المؤمنين ” عمر بن عبد العزيز ” ( خامس الخلفاء الراشدين ) مسموماً بيد مسلمين .
    – ثم قُتل أمير المؤمنين ” الوليد بن يزيد ” .. بيد مسلمين .
    – ثم قُتل أمير المؤمنين ” إبراهيم بن الوليد ” .. بيد مسلمين .
    – ثم قُتل آخر الخلفاء الأمويين .. بيد القائد المسلم ” أبو مسلم الخرساني ” .
    – قَتلَ ” أبو العباس” (السفاح) – الخليفة العباسي الأول – كلَّ من تبقى من نسل بني أمية من أولاد الخلفاء ، فلم يتبقَ منهم إلاّ من كان رضيعاً أو هرب للأندلس .. ثم أعطى أوامره لجنوده بنبش قبور بنى أمية في ” دمشق” فنبش قبر معاوية بن أبى سفيان فلم يجدوا فيه إلاّ خيطاً ، ونبش قبر يزيد بن معاوية فوجدوا فيه حطاماً كالرماد ، ونبش قبر عبدالملك فوجده لم يتلف منه إلاّ أرنبة أنفه ، فضربه بالسياط .. وصلبه .. وحرقه .. وذراه في الريح .
    لولا جهود وشعبية القائد المسلم ” أبو مسلم الخرساني ” الذي دبر وخطط لإنهاء الحكم الأموي ، ما كانت للدولة العباسية أن تقوم ……
    قال فيه المأمون : ” أجلّ ملوك الأرض ثلاثة ، وهم الذين نقلوا الدول وحولوها : الإسكندر وأردشير وأبو مسلم الخرساني ” .
    لما مات ” أبو العباس ” .. وخلفه ” أخوه أبو جعفر المنصور ” .. خاف من شعبية صديقه ” أبو مسلم الخرساني ” أن تُطمَّعه بالملك .. فإستشار أصحابه فأشاروا عليه بقتله . فدبَّر لصديقه مكيدة .. وقتله .. وعمره 37 عاماً .

    – في معركة كان طرفاها ” أنصار أبو مسلم ” و” جيش العباسيين ” .. قُتل فيها آلاف المسلمين بأيدي مسلمين .
    – شجرة الدر قتلت عز الدين أيبك وزوجة أيبك قتلت شجرة الدر رمياً بالقباقيب .
    – بعد وفاة ” أرطوغرول ” نشب خلاف بين ” أخيه ” دوندار و ” إبنه ” عثمان ، إنتهى بأن قتل عثمان ” عمه ” وإستولى على الحكم ، وهكذا قامت الدولة العثمانية .
    – حفيده ” مراد الأول ” عندما أصبح سلطاناً .. قتل أيضاً ” شقيقيه ” إبراهيم وخليل خوفاً م

    Sent from my iPhoneقُتل الخليفة عثمان .. بأيدي مسلمين ثائرين /// ثم قُتل الخليفة علي .. بأيدي مسلمين /// ثم قُتل الحسين سبط رسول الله ، وقطعت رأسه .. بأيدي مسلمين /// وقُتل الحسن سبط الرسول مسموماً مغدوراً .. بأيدي مسلمين..!!

    – وقُتل صحابيان من المبشرين بالجنة ” طلحة و الزبير ” .. بأيدي مسلمين !! في معركة كان طرفاها ” علي ” و ” عائشة “أم المؤمنين (موقعة الجمل) .

    – وقُتل مسلمون بأيدي مسلمين في معركة كان طرفاها “علي” و “معاوية” (موقعة صفين) .
    – وقُتل مسلمون بأيدي مسلمين في معركة كان طرفاها ” علي ” و” أتباعه ” ( موقعة نهروان ) .
    – وقُتل مسلمون بأيدي مسلمين في معركة كان طرفاها ” الحسين ” و” يزيد ” .

    – وذُبح 73 من عائلة رسول الله بأيدي مسلمين في معركة إخماد ثورة ” أهل المدينة ” على حكم ” الأمويين ” غضباً لمقتل الحسين .

    – وقُتل 700 من المهاجرين والأنصار بيد 12 ألف من قوات الجيش الأموي المسلم في (معركة الحرة) التي قاد جيش الأمويين فيها ” مسلم بن عقبة ” الذي جاءه صديقه الصحابي معقل بن سنان الأشجعي ( شهد فتح مكة وروى أحاديثاً وكان فاضلاً تقياً ) فأسمعه كلاماً غليظاً في ” يزيد بن معاوية ” بعدما قتل الحسين … فغضب منه … وقتله .

    – لم يتجرأ ” أبو لهب ” و ” أبو جهل ” على ضرب ” الكعبة ” بالمنجنيق وهدم أجزاء منها .. لكن فعلها المسلم ” الحصين بن نمير” قائد جيش عبد الملك بن مروان أثناء حصاره لمكة .
    – لم يتجرأ ” اليهود ” أو ” الكفار” على الإساءة لمسجد رسول الله يوماً .. لكن فعلها قائد جيش المسلمين يزيد بن معاوية عندما حوّل المسجد النبوي لثلاث ليال إلى أسطبلٍ تبول فيه الخيول .

    – في خلافة عبد الملك بن مروان : قُتل عبد الله بن الزبير ( إبن أسماء بنت أبي بكر ذات النطاقين ) بيد مسلمين .
    – وفي خلافة هشام بن عبد الملك : لم يُقتل زيد بن زين العابدين بن الحسين ( من نسل النبي ) فحسب .. بل صلبوه عارياً على باب دمشق .. لأربع سنوات .. ثم أحرقوه .. !

    – معاوية بن يزيد ( ثالث خلفاء بني أمية ) لما حضرته الوفاة ( وكان صالحاً على عكس أبيه ) ، قالوا له : إعهد إلى من رأيت من أهل بيتك ؟؟، فقال : والله ماذقت حلاوة خلافتكم فكيف أتقلد وزرها !! اللهم إني بريء منها متخل عنها . !
    فلما سمعت أُمه ( زوجة يزيد بن معاوية الذي قتل الحسين ) كلماته ، قالت : ليتني خرقة حيضة ولم أسمع منك هذا الكلام ..
    تقول بعض الروايات إن عائلته هم من دسّوا له السم ليموت لرفضه قتال المسلمين ، بعد أن تقلد الخلافة لثلاثة أشهر فقط وكان عمره 22 سنة ، ثم صَلّى عليه ” الوليد بن عتبه بن أبي سفيان ” وكانوا قد إختاروه خليفة له ، لكنه طُعن بعد التكبيرة الثانية .. وسقط ميتاً قبل اتمام صلاة الجنازة . فقدّموا “عثمان بن عتبة بن أبي سفيان ” ليكون الخليفة ، فقالوا : نبايعك ؟؟ قال : على أن لا أحارب ولا أباشر قتالاً .. فرفضوا .. فسار إلى مكة وإنضم لعبد الله بن الزبير .. وقتلوه .
    نعم .. قتل الأمويون بعضهم البعض ..

    – ثم قُتل أمير المؤمنين ” مروان بن الحكم ” .. بيد مسلمين- ثم قُتل أمير المؤمنين ” عمر بن عبد العزيز ” ( خامس الخلفاء الراشدين ) مسموماً بيد مسلمين .
    – ثم قُتل أمير المؤمنين ” الوليد بن يزيد ” .. بيد مسلمين .
    – ثم قُتل أمير المؤمنين ” إبراهيم بن الوليد ” .. بيد مسلمين .
    – ثم قُتل آخر الخلفاء الأمويين .. بيد القائد المسلم ” أبو مسلم الخرساني ” .
    – قَتلَ ” أبو العباس” (السفاح) – الخليفة العباسي الأول – كلَّ من تبقى من نسل بني أمية من أولاد الخلفاء ، فلم يتبقَ منهم إلاّ من كان رضيعاً أو هرب للأندلس .. ثم أعطى أوامره لجنوده بنبش قبور بنى أمية في ” دمشق” فنبش قبر معاوية بن أبى سفيان فلم يجدوا فيه إلاّ خيطاً ، ونبش قبر يزيد بن معاوية فوجدوا فيه حطاماً كالرماد ، ونبش قبر عبدالملك فوجده لم يتلف منه إلاّ أرنبة أنفه ، فضربه بالسياط .. وصلبه .. وحرقه .. وذراه في الريح .
    لولا جهود وشعبية القائد المسلم ” أبو مسلم الخرساني ” الذي دبر وخطط لإنهاء الحكم الأموي ، ما كانت للدولة العباسية أن تقوم ……
    قال فيه المأمون : ” أجلّ ملوك الأرض ثلاثة ، وهم الذين نقلوا الدول وحولوها : الإسكندر وأردشير وأبو مسلم الخرساني ” .
    لما مات ” أبو العباس ” .. وخلفه ” أخوه أبو جعفر المنصور ” .. خاف من شعبية صديقه ” أبو مسلم الخرساني ” أن تُطمَّعه بالملك .. فإستشار أصحابه فأشاروا عليه بقتله . فدبَّر لصديقه مكيدة .. وقتله .. وعمره 37 عاماً .

    – في معركة كان طرفاها ” أنصار أبو مسلم ” و” جيش العباسيين ” .. قُتل فيها آلاف المسلمين بأيدي مسلمين .
    – شجرة الدر قتلت عز الدين أيبك وزوجة أيبك قتلت شجرة الدر رمياً بالقباقيب .
    – بعد وفاة ” أرطوغرول ” نشب خلاف بين ” أخيه ” دوندار و ” إبنه ” عثمان ، إنتهى بأن قتل عثمان ” عمه ” وإستولى على الحكم ، وهكذا قامت الدولة العثمانية .
    – حفيده ” مراد الأول ” عندما أصبح سلطاناً .. قتل أيضاً ” شقيقيه ” إبراهيم وخليل خوفاً م

اترك تعليقًا

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s