صفقة إخراج المدنيين من مدينة حلب تعثرت في البداية، ولكنها مشت بعد اتصالات ومشاورات بين الأتراك والروس والإيرانيين.
وزير الخارجية التركي تحدث بالأمس عن اجتماع في يوم 27 من الشهر الجاري بين تركيا وروسيا وإيران بهدف بحث “العملية السياسية” في سورية.
من الواضح أن هذا الاجتماع هو الثمن الذي دفعه الأتراك حتى يرضى الروس والإيرانيون بتنفيذ اتفاقية إخراج المدنيين من حلب.
الروس والإيرانيون يريدون لهذا الاجتماع أن يكون استكمالا لمسلسل التنازلات التركية. هم يريدون من تركيا أن تنفذ تعهداتها السابقة بـ”تطبيع الوضع في سورية”.
أنا لا أعلم ما هي الأمور التفصيلية التي يريدها الروس، ولكن ليس من الصعب أن نتخيل هذه الأمور. هم يريدون من تركيا أن تطبع علاقاتها مع ذيل الكلب. مثل هذا التطبيع يمكن أن يحصل بعد “حل سياسي” مسرحي للقضية السورية.
الروس يريدون ربما من تركيا أن تسهل عقد مؤتمر تحت عنوان “حل القضية السورية”. هذا المؤتمر سيكون في الظاهر متعلقا بالقضية الداخلية السورية، ولكنه في الحقيقة سيكون مدخلا للتطبيع بين تركيا وذيل الكلب. هذا هو ما يريده الروس والإيرانيون.
من مصلحة الأتراك ألا يستعجلوا الآن في التطبيع مع ذيل الكلب وأن ينتظروا الإدارة الأميركية القادمة لعلها تحدث تغييرات في السياسة الأميركية، ولكن الروس لا يريدون أن يتركوا للأتراك فرصة الانتظار. الروس يضغطون على أردوغان لجره نحو التطبيع مع ذيل الكلب في أسرع وقت.
على كل حال، سواء طبّع أردوغان مع ذيل الكلب أم لم يطبع فإن هذه لم تعد قضية مهمة. أردوغان قدم للروس والإيرانيين ما هو أكبر من ذلك. هو سهل لهم تدمير حلب الشرقية وتهجير سكانها.
من دمر حلب هو الاحمق الذي دفع بالغوغاء والرعاع وسلحهم وارسلهم إلى حلب من امثال حجي مارع المتخلف ومرر جهادي العالم من المطارات التركيا وارسلهم إلى حلب
هؤلاء ليس لديهم اي رؤيه سياسيه أو أي قراءه لموازين القوى الاقليميه والدوليه.
كل بندقيه ليس لها عقل سياسي محنك تصبح كارثه على حاملها بالدرجه الاولى، الم يكنن من الافضل منذ البدايه عدم دخول حلب بشكل مسلح !
هل سوف يجلس هؤلاء الرعاع ويسالو انفسهم الاسئله المنطقيه:
هل كان صحيح ما فعلناه في آب 2012 عندما دخلنا حلب بالقوه؟
ما هي النتائج التي حققناها؟
كيف دعمنا اردوغان للدخول ثم باعنا بثمن بخس ؟
هل من سوف يعطينا السلاح من جديد لن يبيعنا من جديد ؟
هل يجب حقا حمل السلاح والاستمرار في هذه المطحنه؟
هل هناك اي طريقة للاستمرار بالصراع المسلح دون دعم تركي أو خليجي أو أمريكي؟ بالتاكيد لا
ما الضمانه ان من سوف يسلحنا لن يعود ويبيعنا من جديد ؟
الافضل القاء السلاح في هذه اللحظه والتفكير باساليب اخرى لاسقاط النظام لان السلاح اسقط البلد وحرقه وشرد اهله ودمر تاريخه وتاريخه وبقي النظام لم يتزحزح
«إنّ اسوأ سياسةٍ هي الهجوم على المدن، لا تهاجم المدن الّا حين لا يكون أمامك أيّ خيار آخر» ــــ صَن تزو
عن تحرير حلب
محمود فنون
من أهم نتائج تحرير حلب : الإستقرار للسكان وعودة المهجرين والذين هم مئات الآلاف وعودة الحياة الطبيعية للسكان والبدء بإعمار حلب على أيدي الحلبيين والسوريين ومن يساعدهم.
بعد ذلك لا بد ان نرى أن هذا ما كان ليكون لولا الحرب الضروس التي شنها الجيش السوري ومن يسانده لطرد العصابات المجرمة ومن يدعمهم.
ولا بد ان ننتبه أن الجمهور الذي يعيش في المناطق التي لم تتمكن العصابات من دخولها يعيش بأمن وسلام ويستقبل المهاجرين من المدن والمحافظات الأخرى.
ولا بد من الوصول للخلاصة التي سجلتها البداية أن الحلف الذي فيه الدولة والجيش السوري يعمل على حفظ سوريا وافشال البرامج التي اعدت لها ويسجل لهم انهم لا زالوا يدافعون عن سوريا في وجه تحالف دولي واسع بقيادة امريكا وبريطانيا وفرنسا وباستخدام كل من تركيا والسعودية وقطر وغيرها من الدول الرجعي وباستخدام الدين السياسي وقواه المنظمة وناطقيه من المنظرين التابعين
ومنظمات الإن جي اوز…
وإذا كنت في بداية الإحداث تقدمت بمطالب من النظام تعبر عن اماني الشعوب فإنني اقبل بنظام الإسد مقارنة بوضع ليبيا والعراق واشد على يد النظام المدافع عن وحدة الأراضي ووحدة الشعب ولا تضيعني الدرجة العالية من التعقيدات وتنوعها.
هل سمعتم عن سوريين يهربون من المناطق التي يسيطر عليها النظام إلى مناطق تحت سيطرة العصابات المجرمة.
هل سمعتم عن اغتصاب الأزيديات واستعباد النساء والغلمان غي المناطق التي ظلت تحت سيطرة النظام .
هل سمعتم بقتل المرتدين وهل سمعتم بجهاد النكاح تحت سيطرة النظام .
هل سمعتم بنهب أموال الناس وهل سمعتم بدفع الجزية .
إن تحرير حلب يعني تحريرها من كل هذا .
وبعد ذلك لماذا لا نطالب بتحرير بقية المناطق التي تسيطر عليها العصابات والإنشقاقيين ؟
يا ذيل الخنزير، ايا السقط السافل المنحط، اما كفاك تهريجا وكذب على عباد اللة؟ ها انت ومناتبعك من الغاويين “انه كنوا قوما فاسقين” قد خرجت من حلب الصمود مدحورا ذليلا ومهزوما. لقد ظهر الآن كذبكم للمرة الألف!ز انت تدعوا للتعاون مع داعش، رغما عن انك تصفها بالتكفيريين! بل انت داعش، وانت الذي اغتصب المراءه الأيزيدية، وانت من خطف المطرانين في حلب، وانت من هدم حلب على رؤوس ياكنيها، وانت من هجر وقتل واغتصب وسرق وحرق، وانت من ارتكب كل مشينة. نعم انت، لأنك كنت ولازلت “الضمير” المريض لكل المجموعات الأرهابية والتكفيرية والوهابية. وفق ذلك كلة كنت ولا زلت “الضمير” العفن لكلل ارهابيي اردوغان والكيان الصهيوني. انت من ادخل كل زنات الدهر الى سوريا، قلب العروبة النابض” من اجل شهواتك وخدمة للكيان الصهيوني، وحقدا على دمشق، واستجداء لأردوغان. تبت ما عملت يداك ومصيرك الى جهنم وبأس المصير.
وقد انتصرت حلب عليك وعلى اردوغان وكل الخونة والمتآمرين امثالك ومن اتبعك من الغاويين…….
ياشباب كتير حلو حكيكم.,بس المدعو هاني.,هو مجرد حيوان ومابيفهم بالحكي غير انو عنصريتو الكردية عاميتو
يعني انتوا بتعرفوا مين هو هاني؟ نريد منكم ان تنشروا سيرته الذاتية حتى يتعرف علية كل ذو بصيرة ويلعنه كل لحظة مئة مرة. يجب فضح امثال هاني هذا وعلى كل المستويات لأنه لا فائدة في ثلاث:
المال بيد بخيل
والسيف بيد جبان
والقلم بيد منافق………
واخطرها الأخيرة
كفى دجلا يا ذيل الخنزير:
قُتل الخليفة عثمان .. بأيدي مسلمين ثائرين /// ثم قُتل الخليفة علي .. بأيدي مسلمين /// ثم قُتل الحسين سبط رسول الله ، وقطعت رأسه .. بأيدي مسلمين /// وقُتل الحسن سبط الرسول مسموماً مغدوراً .. بأيدي مسلمين..!!
– وقُتل صحابيان من المبشرين بالجنة ” طلحة و الزبير ” .. بأيدي مسلمين !! في معركة كان طرفاها ” علي ” و ” عائشة “أم المؤمنين (موقعة الجمل) .
– وقُتل مسلمون بأيدي مسلمين في معركة كان طرفاها “علي” و “معاوية” (موقعة صفين) .
– وقُتل مسلمون بأيدي مسلمين في معركة كان طرفاها ” علي ” و” أتباعه ” ( موقعة نهروان ) .
– وقُتل مسلمون بأيدي مسلمين في معركة كان طرفاها ” الحسين ” و” يزيد ” .
– وذُبح 73 من عائلة رسول الله بأيدي مسلمين في معركة إخماد ثورة ” أهل المدينة ” على حكم ” الأمويين ” غضباً لمقتل الحسين .
– وقُتل 700 من المهاجرين والأنصار بيد 12 ألف من قوات الجيش الأموي المسلم في (معركة الحرة) التي قاد جيش الأمويين فيها ” مسلم بن عقبة ” الذي جاءه صديقه الصحابي معقل بن سنان الأشجعي ( شهد فتح مكة وروى أحاديثاً وكان فاضلاً تقياً ) فأسمعه كلاماً غليظاً في ” يزيد بن معاوية ” بعدما قتل الحسين … فغضب منه … وقتله .
– لم يتجرأ ” أبو لهب ” و ” أبو جهل ” على ضرب ” الكعبة ” بالمنجنيق وهدم أجزاء منها .. لكن فعلها المسلم ” الحصين بن نمير” قائد جيش عبد الملك بن مروان أثناء حصاره لمكة .
– لم يتجرأ ” اليهود ” أو ” الكفار” على الإساءة لمسجد رسول الله يوماً .. لكن فعلها قائد جيش المسلمين يزيد بن معاوية عندما حوّل المسجد النبوي لثلاث ليال إلى أسطبلٍ تبول فيه الخيول .
– في خلافة عبد الملك بن مروان : قُتل عبد الله بن الزبير ( إبن أسماء بنت أبي بكر ذات النطاقين ) بيد مسلمين .
– وفي خلافة هشام بن عبد الملك : لم يُقتل زيد بن زين العابدين بن الحسين ( من نسل النبي ) فحسب .. بل صلبوه عارياً على باب دمشق .. لأربع سنوات .. ثم أحرقوه .. !
– معاوية بن يزيد ( ثالث خلفاء بني أمية ) لما حضرته الوفاة ( وكان صالحاً على عكس أبيه ) ، قالوا له : إعهد إلى من رأيت من أهل بيتك ؟؟، فقال : والله ماذقت حلاوة خلافتكم فكيف أتقلد وزرها !! اللهم إني بريء منها متخل عنها . !
فلما سمعت أُمه ( زوجة يزيد بن معاوية الذي قتل الحسين ) كلماته ، قالت : ليتني خرقة حيضة ولم أسمع منك هذا الكلام ..
تقول بعض الروايات إن عائلته هم من دسّوا له السم ليموت لرفضه قتال المسلمين ، بعد أن تقلد الخلافة لثلاثة أشهر فقط وكان عمره 22 سنة ، ثم صَلّى عليه ” الوليد بن عتبه بن أبي سفيان ” وكانوا قد إختاروه خليفة له ، لكنه طُعن بعد التكبيرة الثانية .. وسقط ميتاً قبل اتمام صلاة الجنازة . فقدّموا “عثمان بن عتبة بن أبي سفيان ” ليكون الخليفة ، فقالوا : نبايعك ؟؟ قال : على أن لا أحارب ولا أباشر قتالاً .. فرفضوا .. فسار إلى مكة وإنضم لعبد الله بن الزبير .. وقتلوه .
نعم .. قتل الأمويون بعضهم البعض ..
– ثم قُتل أمير المؤمنين ” مروان بن الحكم ” .. بيد مسلمين- ثم قُتل أمير المؤمنين ” عمر بن عبد العزيز ” ( خامس الخلفاء الراشدين ) مسموماً بيد مسلمين .
– ثم قُتل أمير المؤمنين ” الوليد بن يزيد ” .. بيد مسلمين .
– ثم قُتل أمير المؤمنين ” إبراهيم بن الوليد ” .. بيد مسلمين .
– ثم قُتل آخر الخلفاء الأمويين .. بيد القائد المسلم ” أبو مسلم الخرساني ” .
– قَتلَ ” أبو العباس” (السفاح) – الخليفة العباسي الأول – كلَّ من تبقى من نسل بني أمية من أولاد الخلفاء ، فلم يتبقَ منهم إلاّ من كان رضيعاً أو هرب للأندلس .. ثم أعطى أوامره لجنوده بنبش قبور بنى أمية في ” دمشق” فنبش قبر معاوية بن أبى سفيان فلم يجدوا فيه إلاّ خيطاً ، ونبش قبر يزيد بن معاوية فوجدوا فيه حطاماً كالرماد ، ونبش قبر عبدالملك فوجده لم يتلف منه إلاّ أرنبة أنفه ، فضربه بالسياط .. وصلبه .. وحرقه .. وذراه في الريح .
لولا جهود وشعبية القائد المسلم ” أبو مسلم الخرساني ” الذي دبر وخطط لإنهاء الحكم الأموي ، ما كانت للدولة العباسية أن تقوم ……
قال فيه المأمون : ” أجلّ ملوك الأرض ثلاثة ، وهم الذين نقلوا الدول وحولوها : الإسكندر وأردشير وأبو مسلم الخرساني ” .
لما مات ” أبو العباس ” .. وخلفه ” أخوه أبو جعفر المنصور ” .. خاف من شعبية صديقه ” أبو مسلم الخرساني ” أن تُطمَّعه بالملك .. فإستشار أصحابه فأشاروا عليه بقتله . فدبَّر لصديقه مكيدة .. وقتله .. وعمره 37 عاماً .
– في معركة كان طرفاها ” أنصار أبو مسلم ” و” جيش العباسيين ” .. قُتل فيها آلاف المسلمين بأيدي مسلمين .
– شجرة الدر قتلت عز الدين أيبك وزوجة أيبك قتلت شجرة الدر رمياً بالقباقيب .
– بعد وفاة ” أرطوغرول ” نشب خلاف بين ” أخيه ” دوندار و ” إبنه ” عثمان ، إنتهى بأن قتل عثمان ” عمه ” وإستولى على الحكم ، وهكذا قامت الدولة العثمانية .
– حفيده ” مراد الأول ” عندما أصبح سلطاناً .. قتل أيضاً ” شقيقيه ” إبراهيم وخليل خوفاً م
Sent from my iPhoneقُتل الخليفة عثمان .. بأيدي مسلمين ثائرين /// ثم قُتل الخليفة علي .. بأيدي مسلمين /// ثم قُتل الحسين سبط رسول الله ، وقطعت رأسه .. بأيدي مسلمين /// وقُتل الحسن سبط الرسول مسموماً مغدوراً .. بأيدي مسلمين..!!
– وقُتل صحابيان من المبشرين بالجنة ” طلحة و الزبير ” .. بأيدي مسلمين !! في معركة كان طرفاها ” علي ” و ” عائشة “أم المؤمنين (موقعة الجمل) .
– وقُتل مسلمون بأيدي مسلمين في معركة كان طرفاها “علي” و “معاوية” (موقعة صفين) .
– وقُتل مسلمون بأيدي مسلمين في معركة كان طرفاها ” علي ” و” أتباعه ” ( موقعة نهروان ) .
– وقُتل مسلمون بأيدي مسلمين في معركة كان طرفاها ” الحسين ” و” يزيد ” .
– وذُبح 73 من عائلة رسول الله بأيدي مسلمين في معركة إخماد ثورة ” أهل المدينة ” على حكم ” الأمويين ” غضباً لمقتل الحسين .
– وقُتل 700 من المهاجرين والأنصار بيد 12 ألف من قوات الجيش الأموي المسلم في (معركة الحرة) التي قاد جيش الأمويين فيها ” مسلم بن عقبة ” الذي جاءه صديقه الصحابي معقل بن سنان الأشجعي ( شهد فتح مكة وروى أحاديثاً وكان فاضلاً تقياً ) فأسمعه كلاماً غليظاً في ” يزيد بن معاوية ” بعدما قتل الحسين … فغضب منه … وقتله .
– لم يتجرأ ” أبو لهب ” و ” أبو جهل ” على ضرب ” الكعبة ” بالمنجنيق وهدم أجزاء منها .. لكن فعلها المسلم ” الحصين بن نمير” قائد جيش عبد الملك بن مروان أثناء حصاره لمكة .
– لم يتجرأ ” اليهود ” أو ” الكفار” على الإساءة لمسجد رسول الله يوماً .. لكن فعلها قائد جيش المسلمين يزيد بن معاوية عندما حوّل المسجد النبوي لثلاث ليال إلى أسطبلٍ تبول فيه الخيول .
– في خلافة عبد الملك بن مروان : قُتل عبد الله بن الزبير ( إبن أسماء بنت أبي بكر ذات النطاقين ) بيد مسلمين .
– وفي خلافة هشام بن عبد الملك : لم يُقتل زيد بن زين العابدين بن الحسين ( من نسل النبي ) فحسب .. بل صلبوه عارياً على باب دمشق .. لأربع سنوات .. ثم أحرقوه .. !
– معاوية بن يزيد ( ثالث خلفاء بني أمية ) لما حضرته الوفاة ( وكان صالحاً على عكس أبيه ) ، قالوا له : إعهد إلى من رأيت من أهل بيتك ؟؟، فقال : والله ماذقت حلاوة خلافتكم فكيف أتقلد وزرها !! اللهم إني بريء منها متخل عنها . !
فلما سمعت أُمه ( زوجة يزيد بن معاوية الذي قتل الحسين ) كلماته ، قالت : ليتني خرقة حيضة ولم أسمع منك هذا الكلام ..
تقول بعض الروايات إن عائلته هم من دسّوا له السم ليموت لرفضه قتال المسلمين ، بعد أن تقلد الخلافة لثلاثة أشهر فقط وكان عمره 22 سنة ، ثم صَلّى عليه ” الوليد بن عتبه بن أبي سفيان ” وكانوا قد إختاروه خليفة له ، لكنه طُعن بعد التكبيرة الثانية .. وسقط ميتاً قبل اتمام صلاة الجنازة . فقدّموا “عثمان بن عتبة بن أبي سفيان ” ليكون الخليفة ، فقالوا : نبايعك ؟؟ قال : على أن لا أحارب ولا أباشر قتالاً .. فرفضوا .. فسار إلى مكة وإنضم لعبد الله بن الزبير .. وقتلوه .
نعم .. قتل الأمويون بعضهم البعض ..
– ثم قُتل أمير المؤمنين ” مروان بن الحكم ” .. بيد مسلمين- ثم قُتل أمير المؤمنين ” عمر بن عبد العزيز ” ( خامس الخلفاء الراشدين ) مسموماً بيد مسلمين .
– ثم قُتل أمير المؤمنين ” الوليد بن يزيد ” .. بيد مسلمين .
– ثم قُتل أمير المؤمنين ” إبراهيم بن الوليد ” .. بيد مسلمين .
– ثم قُتل آخر الخلفاء الأمويين .. بيد القائد المسلم ” أبو مسلم الخرساني ” .
– قَتلَ ” أبو العباس” (السفاح) – الخليفة العباسي الأول – كلَّ من تبقى من نسل بني أمية من أولاد الخلفاء ، فلم يتبقَ منهم إلاّ من كان رضيعاً أو هرب للأندلس .. ثم أعطى أوامره لجنوده بنبش قبور بنى أمية في ” دمشق” فنبش قبر معاوية بن أبى سفيان فلم يجدوا فيه إلاّ خيطاً ، ونبش قبر يزيد بن معاوية فوجدوا فيه حطاماً كالرماد ، ونبش قبر عبدالملك فوجده لم يتلف منه إلاّ أرنبة أنفه ، فضربه بالسياط .. وصلبه .. وحرقه .. وذراه في الريح .
لولا جهود وشعبية القائد المسلم ” أبو مسلم الخرساني ” الذي دبر وخطط لإنهاء الحكم الأموي ، ما كانت للدولة العباسية أن تقوم ……
قال فيه المأمون : ” أجلّ ملوك الأرض ثلاثة ، وهم الذين نقلوا الدول وحولوها : الإسكندر وأردشير وأبو مسلم الخرساني ” .
لما مات ” أبو العباس ” .. وخلفه ” أخوه أبو جعفر المنصور ” .. خاف من شعبية صديقه ” أبو مسلم الخرساني ” أن تُطمَّعه بالملك .. فإستشار أصحابه فأشاروا عليه بقتله . فدبَّر لصديقه مكيدة .. وقتله .. وعمره 37 عاماً .
– في معركة كان طرفاها ” أنصار أبو مسلم ” و” جيش العباسيين ” .. قُتل فيها آلاف المسلمين بأيدي مسلمين .
– شجرة الدر قتلت عز الدين أيبك وزوجة أيبك قتلت شجرة الدر رمياً بالقباقيب .
– بعد وفاة ” أرطوغرول ” نشب خلاف بين ” أخيه ” دوندار و ” إبنه ” عثمان ، إنتهى بأن قتل عثمان ” عمه ” وإستولى على الحكم ، وهكذا قامت الدولة العثمانية .
– حفيده ” مراد الأول ” عندما أصبح سلطاناً .. قتل أيضاً ” شقيقيه ” إبراهيم وخليل خوفاً م