رئيس وزراء تركيا صرح اليوم بأن “تركيا وروسيا تريدان تطبيع الوضع في سورية”، وأكد بأن تركيا تريد محاربة الإرهابيين مثلما تريد روسيا، وأن تركيا تؤيد عقد “حوار سوري-سوري داخلي”.
هذا تبن حرفي للموقف الروسي-الإيراني. معنى ما يقوله رئيس الوزراء التركي هو أن تركيا تريد القضاء على ثوار الائتلاف وإعادتهم إلى حضن ذيل الكلب و”تطبيع” وضع ذيل الكلب.
لماذا تفعل تركيا ذلك؟ الجواب هو موجود هنا. الأتراك يريدون أن يكون هناك “تعاون تركي-روسي لمحاربة الإرهاب”. المقصود بذلك طبعا هو ليس محاربة ثوار الائتلاف وإنما محاربة داعش وقسد.
ما يريده الأتراك تحديدا هو ما يلي:
-أن تسمح روسيا لهم باحتلال مدينة الباب، وفي مقابل ذلك هم مستعدون لإعادة ثوار الائتلاف إلى حضن ذيل الكلب.
-بعد ذلك يجب أن يهاجم ذيل الكلب مناطق قسد ويحتلها، والأتراك والروس يجب أن يدعموه سوية في ذلك.
الراصد العربي 
الظاهر يا ذيل الخنزير انك افلست، والمفلس في العادة يبحث عن الدفاتر القديمة. فها انت تغوص في دفاترك القديمة وتخلع قبعة المحلل السياسي التي اثبت من خلالها انك جاهل ولا تعي ما تقول ولا ما يدور حولك، بل اثبت انك غبي لدرجة الأنحطاط، انت ومن اتبعك من الغاويين. فيا تعسك بعد ان سقط القناع عن وجهك الغادر، وسقط تكفيريوك وارهابيوك ووهابقيوك ومرتزقتك في احياء حلب الصمود.
وسف يحتفل اهل حلب بالنصر وانت ترى بعينك الوقحة…. ومت بغيظك ايها الخنزير!!!!!؟؟؟؟؟
يا ذيل الخنزير، لأنك لم ترقى لتكون خنزير بعد، دع عنك عناء التحليلات التافة مثلك. المهم الآن الا تسمع “بصاطير” جنود الجيش العربي السوري الأبطال تمخر ازقة وشوارع حلب الصمود؟ وهي حتما ستبحث عنك ايها اللعين….”وقد خاب من استعلا”، ايها الفرعون الحقير
نستطيع خلال هذه السنوات الخمس معرفه من الاحمق ومن الذي يلعب بالسياسه بشكل جيد جدا حتى جاء اعداوه اليه
عندما كنت اتسال لماذا تسمح الدوله السوريه للاكراد بالتضخم رغم معاداتهم الجوهريه لها لم اكن اعرف انهم يسمنون هذا العجل بسرعه ليقبضوا ثمنه باسرع وقت ممكن من الاتراك وهذا ما يحدث
الاكراد كان يتدربون في معسكرات الجيش السوري في القامشلي في ٢٠١١ ويتم تزويدهم بالسلاح وتم السماح لهم بالتمدد في كثير من الاحيان بدون مقاومه حقيقه