سبب غضب الأميركان على أردوغان هو تصعيده ضد المعارضة الداخلية.
ما يفعله أردوغان هو أمر مذهل. هو فصل أكثر من 100 ألف موظف على نحو تعسفي وأغلق أكثر من 160 وسيلة إعلام (بدعوى أنهم مرتبطون بجماعة فتح الله غولن أو حزب پكك).
في الأيام الماضية هو قرر فصل 10 آلاف موظف إضافي وإغلاق 15 وسيلة إعلام إضافية، وهذا هو السبب الذي أغضب الأميركيين وجعلهم يسحبون عائلات دبلوماسييهم.
أردوغان كان في الماضي يتغطى بقشرة من الديمقراطية، ولكنه الآن أزال هذه القشرة. هو لم يعد يتصنع الديمقراطية.
انظر أيضا هنا.