علاقات دونالد ترمب المشبوهة مع النظام الروسي هي إحدى القضايا التي أخذت حيزا مهما في الإعلام الأميركي مؤخرا:
النظام الروسي يدعم اليمين المتطرف في كل الدول الغربية وليس أميركا فقط. هذا على ما يبدو هو أسلوب لخلخلة الغرب ودفعه نحو الانقسام والصراعات الداخلية.
ترمب له مصالح مالية مع الطغمة التي تحكم روسيا.