ذيل الكلب أدان الغزو التركي، ووزارة الخارجية الروسية عبرت عن انزعاجها من الغزو.
هذه مواقف طبيعية، لأن أردوغان لم يقم حتى الآن بتطبيع علاقاته مع ذيل الكلب.
المحور الإيراني سيستمر في الضغط على أردوغان إلى أن يقوم فعليا بالتطبيع مع ذيل الكلب.
كل المؤشرات تدل على أن ذلك التطبيع بات قريبا جدا. لو لم يكن كذلك لما تمكن أردوغان من إدخال جيشه إلى محافظة حلب.