بشار الأسد لم يكتف بسرقة مؤيديه وإذلالهم طوال سنوات، ولكنه الآن يحضر لمذبحة ضخمة بحقهم.
هذه التغريدة هي لمدير موقع “المرصد” التشبيحي:
هذا الشبيح يقول أن مقاتلي الائتلاف سيطروا على نصف كلية المدفعية. طالما أنه أقر بذلك فهذا يعني أن الواقع هو أسوأ حتى مما يقول.
كل المؤشرات تدل على أن مقاتلي الائتلاف أوشكوا على قطع طريق الراموسة. هذه نتيجة متوقعة بعد التقدم الكبير والسريع الذي حققوه خلال الأيام الماضية. الشيء المريب هو أن ذيل الكلب يصر على نفي كل شيء. هو لم يعترف بأية خسارة وما يزال يزعم أنه منتصر.
المخيف فيما يجري هو أن مؤيدي ذيل الكلب يصدقونه. هم لن يفهموا حقيقة ما يجري إلا عندما يصبح مقاتلو الائتلاف داخل بيوتهم.
ذيل الكلب يقود أتباعه في حلب نحو مذبحة. هو لا يريدهم أن يفروا ولكنه يريد بقاءهم في حلب حتى يجعل منهم عبرة لأتباعه في دمشق.
على فرض كلامك صحيح..فمعناها عمتعترف أنو مقاتلي الائتلاف ..ائتلاف الثورة .,.اللي شاركو الأكراد فيها.,واللي لحد هلاء بيقاتلوا هني واعضائها
جنبآ إلى جنب.,عمتعترف بكلامك انو مقاتلي الائتلاف مجرمين.,والمجرمين والأحقر منهم هني الأكراد الخونة اللي ساعدوهم من البداية
وهي مثال على إجرامك وخيانتك يانجس ياسافل .,مقتطف من البوست اللي كتبتو بعد هاد
مقاتلو الائتلاف كانوا يستطيعون السيطرة على ريف حلب الجنوبي (وبالتالي مدينة حلب) منذ أعوام، ولكنهم لم يفتحوا أبدا جبهة في الريف الجنوبي (لعل قراء المدونة يتذكرون أنني لطالما طالبتهم بفتح جبهة هناك).
طالبت مقاتلي الائتلاف اللي حيعملوا مجازر بحلب بفح جبهة !!!!!!
شايف ليش كتير من شعبنا بيكره الأككراد وبيقول عنهم خونة وأنجاس.,من ورا الأندال اللي متلك