ديمستورا شكل مجلسا استشاريا نسائيا.
الملفت في الخبر أن المجلس يضم معارضات لذيل الكلب وأخريات محسوبات عليه، أي أن المجلس يحقق مواصفات “الهيئة الحاكمة الانتقالية” التي حكي عنها الكثير ولم تخرج أبدا إلى النور.
أنا أرى أن يتولى هذا المجلس النسائي حكم سورية في المرحلة الانتقالية.
سيقول قائل: هذا المجلس النسائي سيدخل سورية في الحائط. صحيح، ولكنه أرحم من ذيل الكلب.
السطر الأخير هو مزحة.