زلة شيطانية من مجتهد:
مجتهد أطلق تسمية “سوريا” على بشار الأسد.
هل مصدر هذه الزلة هو من الشيطان؟ أم أنها بوحي أميركي؟
لو كانت لمجتهد علاقة أو صلات بأميركان فلا أستبعد أن يكون قد قال هذه الكلمة تأثرا بهم. الأميركان يطلقون تسمية “سوريا” على بشار الأسد.
إطلاق تسمية “سوريا” على بشار الأسد هو جريمة لا تغتفر.
هذه هي الزلة التي تهوي بصاحبها في جهنم سبعين خريفا (رب كلمة يقولها صاحبها لا يلقي لها بالا تهوي به في جهنم سبعين خريفا).
الراصد العربي 
ياإلهي ماأتفهك
احيانا بحسك وهابي متنكر او اخواني، هدول الوحيديين اللي بيستخدمو هي الاحاديث الخرافية تبع الحرب النفسية الدينية كرمال يحللو سياسيا
عموما أتمنى ان يحشرك الله مع آل سعود يوم القيامة
مع آل سعود ، ولا آل الاسد ، الحقيقة حكام العرب ما بيفرقوا عن بعض غير بالرائحة ، والحقيقة المرة اكثر ان العرب لا يستاهلون أحسن من هيك حكام
نعم هذا صحيح آل سعود دعمو آل الأسد 40 سنة بالمال والسياسية وثبتو حكمهم، حتى بعد مجزرة حماة واحداث الاخوان السعودية لم تقف ضد حافظ الاسد بالعكس استمرت العلاقات بشكل شبه طيبيعي مع بعض التوتر العرضي
أنا عندما كتبت ذلك الحديث لم أكن أعتقد بالفعل أن مجتهد سيهوي في جهنم. هذا مجرد كلام.
الحديث صياغته جميلة، وأنا أحب التعابير الأدبية الجميلة.
انظروا ماذا كتب مدير مستشفى أطباء بلا حدود في اعزاز وهو طبيب صديق احد أولادي اليوم على صفحته :
رحمااااااااك يااااااا رب
في صباح البارحة استهدف الطيران الروسي المجرم قرية الشيخ عيسى وهي قرية صغيرة في ريف حلب الشمالي ب 9 غارات جوية فقط وبالرغم من ان اغلب سكانها قد نزحوا اﻻ انه بقي فيها البعض ممن ﻻ يطيقون العيش كﻻجئين و بعضهم اﻵخر ممن ﻻ يتوفر لديهم المال الكافي ليتمكنوا من النزوح فاستشهدت عائلة باكملها نتيجة احدى الغارات وهم أب و ثﻻثة اطفال أما الام فقد بقيت على قيد الحياة و قد أصيبت في يدها
تم اسعاف الجميع في سيارة اسعاف واحدة واﻷم ليس لها عمل سوى انها كانت تحرص على تغطية اثنين من ابناءها و الصغير في حضنها و هي تغني لهم لكي ينامو و تمسح عن وجوههم التراب و الغبار في موقف تهتز له الجبال
منقول عن أخي طارق الهجان( السعف )
بل هو تافه ووهابي وتكفيري وقردغاني عميل لكل هؤلاء. انكشفت اللعبة وبان المسروق….لقد فشل قردوغان وينتظره مصير عدنان مندريس، هو وصبيه العبيط داود اغلو، وفشلت عائلة آل سعود وسلمان ينتظره مصيؤ آخر ملوك الدولة “السعودية” عبداللة الذي جز عنقه بعد ان القي القبض عليه من قبل جيش ابراهيم باشا وسيق الى الأسيتانة وهناك جز عنقه. وهذا التافه المدعوا “هاني” مصيره اكثر قتامة من كل اؤلائك لانه سيتيتم بعدهم ولن يجد من يشغله الا الكيان الصهيوني، ان لم يكن مشغل من قبله الآن. لا نامت عيون الخونة
ابن القحبة شبيح