نشر موقع دبكا الإسرائيلي مقالا يشرح من الألف إلى الياء قصة قنابل الكلور التي بدأت عائلة الأسد باستخدامها مؤخرا. حسب المقال فإن مصدر الكلور هو شركة في مدينة Hangzhou في شرق الصين. هذه الشركة تبيع عبوات الكلور بهدف استخدامها في تعقيم المسابح وفي صنع مواد التنظيف المنزلية. حسب المقال فإن الإيرانيين يشترون عبوات الكلور من هذه الشركة وينقلونها جوا إلى مطار دمشق، وهناك يقوم فنيون (إيرانيون حسب زعم المقال) بإعادة تعبئة الكلور في عبوات مناسبة للإلقاء من طائرات ومزودة بصواعق تفجير.
عائلة الأسد استخدمت هذه القنابل الكلورية في الراموسة وفي كفر زيتا وغيرهما.
On April 11, Syrian planes dropped the new weapon, made of Chinese-manufactured chlorine gas canisters rigged with explosive detonators, on Kafr Zita near Hama. Since then, British and French intelligence sources have reported at least four such attacks against the northern towns of Idlib and Homs and the Harasta and Jobar districts outside Damascus.
Assad is dropping these gas bombs at the rate of one every three days.Debkafile’s intelligence and military sources report that he is amply supplied by Iran, which is buying industrial quantities of chlorine made in Shanghai over the Internet, where the product is advertised by a company in the East Chinese town of Hangzhou. It costs $1,000 per ton. The Chinese firm is willing to meet minimum orders for 50 canisters and up to a maximum of 30,000. Most of its clients are owners of swimming pools and manufactures of common household cleaning agents based on chlorine.
Our sources report that Tehran has so far ordered 10,000 canisters. They are delivered by Iranian military transports to Damascus military airfield, where Iranian technicians repackage the chlorine in containers suitable for dropping by aircraft. They are rigged with detonators for explosions to release the chlorine gas on targets.
The use of chlorine as a weapon of war was banned by the 1925 Chemical Weapons Convention, which was promulgated after its use in World War I by the Germany army to gas hundreds of thousands of allied troops at Ypres.
المقال لم يأتِ على ذكر الراموسة فمن أين أتيت بها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنا شعرت بالغباء المفرط لدى قراءة هذا المقال,أولاًلا يمكن استعمال السلاح الكيميائي في أماكن الاشتباكات القريبة لأنها صيب الجميع.
ثانياً :نظام يمتلك تقنية صنع الأسلحة الكيميائية و هي في معظمها غازات ,لماذا يحتاج إلى هذه الطريقة الغبية و المكشوفة و المكلفة لصنع بضع قنابل من غاز الكلور(أنا أصلاً لا أعتقد يإمكانية تصنيعه من هذه العبوات لأن كلور التنظيف للمسابح لا يمكن أن يكون غازياً, وبالتالي لابد من معالجة العبوات و محتوياتها و تحويلا عبر تقنيات معينة للوصول لمرحلة غاز الكلور السام و ليس مجرد تركيب الصواعق على مغلفات تنكية.)…..تصنيع السلاح أمر أعقد مما تعتقد, النظام قادر على الاحتفاظ ببعض المخزون سراً لهذا الاستخدام لو شاء ,كما أنه يملك من الخبراء ما يكفي لكي يقوم بوضع الصواعق على العبوات (و هي عملية يقوم بها الرعاع القادمون من الشيشان بأنفسهم)و لا ضرورة لخبراء إيران للقيام بهذه العملية السخيفة.
ثالثاً:لو أن النظام قام بذلك لقامت قيامة تركيا و فرنسا.
ما يريده موقع دبكا هو اتهام النظام مسبقا عبر هذه الإشاعة بعملية هجوم محتملة بغاز الكلور على إحدى المناطق (سابقاً ظهر تصريح سوري بأن المسلحين يخططون لعمل من هذا النوع) و بلتالي يكون نشر هذه المعلومات هو المرحلة التحضيرية للهجوم المرتقب لتهيئة الرأي الشعبي (قد يكون الموعد هو فترة الانتخابات) و العالمي للمتهم الجاهز بالهجوم المرتقب.
وهناك هدف ثان هام جداً هو إظهار سوريا و جيش النظام بمظهر المعتمد كلياً على إيران حتى في أسخف الأمور و كأنه عاجز عن تلقيم بندقية بدون خبير إيرني ,أو كأنه لا يستطيع تحرير منطقة دون أن يكون حزب الله و خبراء إيران هم المقاتلون و رأس الحربة في العملية,عدا عن اتهام إيران بالإرهاب الكيميائي ضد الشعب السوري.
من المقرف الترويج لهذه المقلات بهذه الطريقة.
يا عزيزي هاني ماذا حل بك؟ الكلور استعمل في خان العسل ضد الجيش السوري وقتل نحو عشرين جنديا ورفضت المنظمات الدولية التحقيق لان المعارضة سرقت الكلور من احد مصانع مواد التنظيف في حلب وقد توثقت هذه السرقة .ياصديقي استخدام الغازات السامة هي انتقام تركي عنصري من سوريا ومن حلب تحديدا بايدي عربية واسلامية. لا تنس ان تعبئة المقاتلين في المعارضة هي ضد الروافض والنصيرية واليهود والصليبيين وليست لها علاقة بالاصلاحات والحريات.
http://www.syriatruth.org/news/tabid/93/Article/10909/Default.aspx
عصابات الثورة الوهابية تستهدف المحطة الحرارية شرقي حلب وتتهدد المنطقة بكارثة مرعبة
06 تشرين الثاني 2013 13:11 عدد القراءات 3993
Share on facebook Share on twitter Share on email Share on print More Sharing Services 5
مسلحو”النصرة” و”الحر” و”لواء التوحيد”الأخواني على وشك تفجير و تدمير المحطة الحرارية 16 خزانا للهيدروجين مخصصة للتبريد و مصنع الكلور المجاور
حلب، الحقيقة(خاص من: سيف الدولة الحلبي + التحرير): شنت عصابات الثورة الوهابية في ساعة مبرة من صباح اليوم هجوما على المحطة الحرارية لتوليد الكهرباء شمال شرق”السفيرة” بهدف اقتحامها، وهو ما من شأنه التسبب بكارثة بيئية وبشرية في المنطقة الشمالية نظرا لوجود خزانات كبيرة للهيدروجين في المحطة تعتمد عليها في التبريد، يعادل انفجار كل منها ـ في حال حصوله ـ قنبلة هيدروجينية صغيرة!
وتقع المحطة على بعد حوالي 30 كم من مدينة حلب على الطريق المؤدي إلى مدينة الرقة المحتلة من قبل العصابات الوهابية. وتتألف من خمس مجموعات توليد بخارية استطاعة كل منها 312 ميغاوات ، ومن عنفة غازية للطوارئ باستطاعة 35 ميغاوات، وبالتالي فإنَّ الاستطاعة الاجمالية للمحطة هي 1100 ميغاوات. وتشكل المحطة أحد مصادر الطاقة الكهربائية الأساسية في سوريا، وبشكل خاص المنطقة الشمالية.
وقالت مصادر محلية في مديرية كهرباء حلب إن العصابات الوهابية، وبشكل خاص”لواء التوحيد” و”جبهة النصرة” وفلول”الجيش الحر”، بدأت استهداف المحطة عند حوالي السادسة من صباح اليوم بالقذائف الصاروخية وقذائف الهاون والرشاشات الثقيلة بهدف اقتحامها والسيطرة عليها. وبحسب أحد المهندسين، فإن تفجير أحد الخزانات سيؤدي إلى تفجير الخزانات الأخرى ، التي يبلغ عددها 16 خزانا، عن طريق التسلسل، والقضاء على البيئة الطبيعية والبشرية في دائرة لا يقل قطرها عن 30 كم.
وإلى ما تقدم، قالت هذه المصادر إن انفجار المحطة من شأنه أن يؤدي أيضا إلى تفجير مصنع غاز الكلور، وهو الوحيد في سوريا، والذي يحتوي على مئة اسطوانة يمكن لأي منها التسبب بإبادة سكان مدينة متوسطة عدد سكانها 25 ألفا. وكانت العصابات الوهابية سيطرت على المصنع، وهو عائد للقطاع الخاص بالشراكة مع وزارة الصناعة، العام الماضي. وقد تدخلت الأمم المتحدة من أجل وضع اليد عليه، أو ختمه بالشمع الأحمر أو إتلاف اسطواناته في نهر الفرات، إلا أن العصابات الوهابية رفضت ذلك. وقد استخدم كلور المعمل في تنفيذ أول هجوم كيميائي خلال الأزمة الحالية في منطقة”خان العسل” غربي حلب في وقت سابق من هذا العام، ما أدى إلى التسبب بمجزرة بين المدنيين وعسكريي أحد الحواجز.
وكأني بالدكتور هاني هو نفسة بدر جاموس؟!!!!!
..
مقال دبيكا ليس إلا مقال مضحك لا أكثر..
أولاً- من هي هذه المصادر الـ(الاستخباراتية والعسكرية) التي يتحدث عنها المقال؟
ثانياً- هناك موقع اسمهة Alibaba
تمكنك الدخول على الموقع والبحث عن أي منتج تريد، ثم يمكنك استيراد ما تريده عبر الانترنت. لنفرض أننا نريد البحث عن chlorine gas
النتيجة هي:
http://www.alibaba.com/trade/search?fsb=y&IndexArea=product_en&CatId=&SearchText=chlorine+gas+
وكما تلاحظون أنا هناك حوالب 2500 مُنتج في الصين… فمن أي مصنع تم الاستيرايد.. ما هذا الدجل؟
ثم أنك بسهولة تستطيع أن ترى أن هناك مصانع (أو موردين) في المنطقة:
12 في تركيا
2 الأردن
4 مصر
هذا ليس إلا مقال خزعبلات من تحليلات إسرائيل لحشد الرأي العام ضد سوريا لا أكثر ولا أقل..
المشكلة أن هناك أشخاص يعتبرون ما يكتبه الصهاينة شيء مقدس..