المواقف التي أطلقها وليد المعلم في نيويورك يمكن وصفها بالتصعيدية تجاه الأميركان وأتباعهم آل سعود، لأن المعلم رفض مبدأ الحوار مع المعارضين التابعين لآل سعود.
في المقابل هناك خبر تم تداوله يتحدث عن نية المنتخب السوري السفر إلى فلسطين للعب مباراة هناك.
بعض الناس اعتبروا هذا الخبر شكلا من التطبيع مع إسرائيل.
أنا أتمنى أن يكون هناك بالفعل تطبيع مع إسرائيل وأن ننتهي من هذه القصة. أنا يضحكني أن بعض الناس ما زالوا يعترضون على التطبيع مع إسرائيل، وكأنهم لم يروا ما الذي حل بسورية.
قضية فلسطين لا يمكن حلها سوى بحل سياسي. نحن كنا نريد أن نحلها حلا سياسيا مشرفا، ولكن آل سعود رفضوا ذلك ودمروا سورية والعراق وليبيا ومصر والسودان وكل البلاد التي كانت تشكل ضغطا على إسرائيل. بالتالي المشكلة الحقيقية هي ليست عند الصهاينة ولكنها عند آل سعود.
من هو حريص على تحرير فلسطين (كما يدعي) يجب أن يطالب بإسقاط آل سعود، أما من يريد تحرير فلسطين دون أن يأخذ موقفا من آل سعود فهذا منافق، أو أنه جاهل يعيش في قوقعة.
الانفتاح السوري على إسرائيل هو خطوة حكيمة وأتمنى أن يكون صحيحا.
معظم الضرر الذي لحق بالعرب خلال العصر الحديث مصدره آل سعود وليس إسرائيل.
السؤال هو هل سينعكس موقف وليد المعلم على لبنان أيضا؟
طالما أن النظام السوري يرفض الحوار مع أتباع آل سعود في سورية فهو يجب أن يرفض الحوار معهم في لبنان أيضا.
تطورات لبنان ستعتمد على الصفقة الأميركية-الإيرانية المتعلقة بهذا البلد.
لو فرضنا أن حزب الله قدم تنازلا لإسرائيل (مثلا وضع سلاحه تحت سيطرة الدولة اللبنانية) فعندها لن تكون هناك حاجة لتقديم تنازلات لآل سعود. بالتالي من الممكن وقتها أن يعلن حزب الله موقفا مشابها للموقف الذي أعلنه النظام السوري بالأمس.
محور المقاومة كان يريد التفاهم مع آل سعود، ولكن آل سعود رفضوا. لهذا السبب محور المقاومة اضطر لتقديم تنازلات لإسرائيل. هل يعقل بعد التنازل لإسرائيل أن يعود محور المقاومة لتقديم التنازلات لآل سعود؟
هذا سيكون أمرا عجيبا.
أي تنازل يقدمه حزب الله لإسرائيل لا بد أن يقترن حكما بالتصعيد ضد آل سعود، تماما كما فعل النظام السوري بالأمس.
بالتالي من يترقبون الصفقة الأميركية-الإيرانية في لبنان يجب ألا يستبشروا خيرا بالنسبة لأتباع آل سعود.
آل سعود أفلسوا تماما ولم يعودوا يملكون شيئا سوى الاستمرار في الإرهاب وأعمال القتل والذبح والتفجير كما شاهدنا بالأمس في العراق.
جريدة نيويورك تايمز نشرت خريطة جديدة لتقسيم المنطقة، واللافت في الخريطة هو أن الخاسر الأكبر فيها هو مهلكة آل سعود.
هذه ربما رسالة من الأميركان لآل سعود. الأميركان يقولون لآل سعود أن الاستمرار في الإرهاب والتفجير والقتل والمذابح سوف يؤدي في النهاية إلى تقسيم مهلكتكم.
الأميركان ليسوا خاسرين من التقسيم، بل هو هدفهم الاستراتيجي، ولكن الغريب أن آل سعود يزاودون على الأميركان والصهاينة في مساعيهم لتقسيم العراق وسورية.
آل سعود يعملون على تقسيم العراق وسورية بشكل أكبر مما يريده الأميركان في هذه المرحلة.
الأميركان لهم مصلحة تكتيكية في التهدئة حاليا، لأنهم يريدون تنفيذ الصفقة الكيماوية والحصول على تنازلات أخرى فيما يتعلق بسلاح حزب الله والبرنامج النووي الإيراني.
رأيي هو أن سورية يجب أن تهدئ الأمور مع الصهاينة وأن تنفتح عليهم وتتقارب معهم. قضية فلسطين هي تفصيل صغير بالنسبة للأزمة التي يمثلها آل سعود. بالنسبة لي قضية فلسطين هي فرع من قضية آل سعود. حل القضية الفرعية دون حل جذر المشكلة هو أمر غير مجد.
معادله الذل ،، ايران تدمر العرب والعرب لا يدمرونها !!
سلمت السلاح الكيماوي وأبقت على مفاعلها النووي واستفاد الإسرائيليين
ماذا استفاد الشعب السوري من ايران لا شيئ
كلمة رائعة جدا منك يا هاني
( يجب أن يطالب بإسقاط آل سعود، أما من يريد تحرير فلسطين دون أن يأخذ موقفا من آل سعود فهذا منافق، أو أنه جاهل يعيش في قوقعة)
آل سعود سبب كل الانحطاط في العالم الاسلامي وسبب كل الجهل والتخلف والحيونة والكفر
ال سعود سبب راحة اسرائيل عشرات السنين
ال سعود فاسدون في الارض نفطهم واموالهم تصرف على الاقتصاد الاميركي ومن ثم طاولات القمار في لاس فيغاس والنوريات في الاردن والمغرب ولبنان ودعم القنوات الخلاعية تحت مسمى ( وصل الحضارات ) وكان لديهم بالاساس حضارة
ال سعود ضد الاسلام وضد السنة بالتحديد
ال سعود تحاول ان تناطح المارد الايراني ولا تصل الى قدمه
ايران دولة لا احد يستطيع تحجيمها سوى سورية والعراق ومصر
السعودية غير معنية سوى بالفتن والعهر والشرمطة
ال سعود الذين يمنعون السوريون من الحج وقبلهم العراقيين لا يعلمون بان وقت سحقهم اقترب تحت الاحذية
هؤلاء الكفرة الانجاس
لو كان من يحكم السعودية سوري لتغيرت المعادلات على الارض
الله يلعنكم يا ال سعود الصهاينة لعنك الله يا عبدالله بن عبدالعزيز العجل الله يلعنك يا عبدالرحمن بن ضيف الله بن صالح الجدعاني لعنك الله يا احمد بن مخضور الجدعاني لعنك الله يا محمد بن غازي بن شنيف الجدعاني لعنك الله يا محمد بن عبدالمعين الجدعاني لعنك الله يا خالد بن فيصل بن عبدالعزيز لعنك الله يا سعود بن فيصل بن عبدالعزيز يا رمه الله يلعنك يا منصور بن بندر يا لواء البودرة والهيروين الله يلعنك يا محمد بن نايف يا كسه يا رمامه الله يلعنك يا سلمان بن عبدالعزيز يا مره يا نجس عساكم بتفجير ياخذكم جمعا