إيرانيون يقذفون الروحاني بحذاء بعد عودته من نيويورك:
http://www.aljoumhouria.com/news/index/96458
عاد الرئيس الايراني حسن روحاني السبت […] الى ايران بعد اسبوع دبلوماسي مكثف في نيويورك تميز باتصال هاتفي تاريخي مع الرئيس الاميركي باراك اوباما، ورحبت الصحف بهذا الاختراق و”نهاية احد المحرمات التي تعود الى 35 عاما”.
واستقبل روحاني صباح السبت في مطار طهران من قبل مئات من انصاره رحبوا به وايضا من مجموعة من نحو ستين من معارضيه هتفوا “الموت لاميركا” و”الموت لاسرائيل” والقى احدهم حذاء باتجاه سيارة الرئيس بدون ان يصيبها.
[…]
وفي اول تصريح بعد عودته قال الرئيس الايراني ان الرئيس الاميركي هو من بادر الى الاتصال به هاتفيا في حين قال مسؤول اميركي ان العكس هو الذي حصل.
واوضح روحاني “كنا في الطريق الى المطار حين ابلغت بأن البيت الابيض اتصل بسفيرنا لدى الامم المتحدة مؤكدا ان اوباما يريد محادثتي لدقائق” مضيفا انه وافق على الامر.
وقال روحاني انه دافع في نيويورك عن موقف ايران خصوصا من الملف النووي في اطار سياسة “المرونة البطولية” التي حددها المرشد الاعلى للجمهورية آي الله علي خامنئي بدون التخلي عن “حقوق الامة واهدافها” في الملف النووي.
تركيا تبتعد عن حلف الأطلسي
http://www.aljoumhouria.com/news/index/96494
أعلنت الولايات المتحدة انها “ابدت قلقا كبيرا لتركيا بشأن قرارها بمشاركة شركة صينية تفرض الولايات المتحدة عقوبات عليها في انتاج نظام دفاعي جوي وصاروخي طويل الامد”.
واعلنت تركيا، العضو في حلف شمال الاطلسي، الاسبوع الماضي، انها “فضلت نظام دفاع اف دي-2000 الصاروخي من شركة تشاينا بريسيشن ماشينري للتصدير والاستيراد (سبميك) على انظمة منافسة من شركات روسية واميركية واوروبية”.
وأعلنت متحدثة باسم وزارة الخارجية الاميركية “ابلغنا قلقنا الكبير لمناقشات الحكومة التركية للتعاقد مع شركة تفرض الولايات المتحدة عقوبات عليها للحصول على نظام للدفاع الصاروخي لن يكون قابلا للتشغيل مع انظمة حلف شمال الاطلسي او الامكانيات الدفاعية الجماعية”، لافتة الى ان “مناقشاتنا بشان هذه المسألة ستستمر.”
وأوضح بعض المحللين الدفاعيين الغربيين انهم “فوجئوا بالقرار التركي بعد توقعهم ان يذهب العقد لشركة ريثيون الاميركية التي تصنع صواريخ باتريوت او شركة فرانكو ايتاليان يوروسام”.
إذا أرادت الامه العربيه قياده الامه الاسلاميه فعليها ان تعود للماضي ( مجبرا أخاك لا .. )
علينا التخلص من الخونه كبيرا ام صغيرا قريبا ام بعيدا ( اذا أردت خوض معركه فاستعد بعشر طلقات واحده لعدوك وتسعه للطابور الخامس والخونة القادمون من الخلف )
ان نتحد جميعا تحت لواء رجل يخاف الله ومن صفاته يبيحنا عرضه و يوكلنا على ماله ويستبيح لنا فراشه و يفتدينا بروحه ويستقوي بالداخل لا بالخارج و و و و
نظام الشيوعين الشرقيين والديمقراطيين الغربيين لا يناسب امتنا بتاتا ولننظر لتاريخنا
حالنا كعرب محزن ومخزي بالمختصر قبيح مليئ بالذل ،،،